الجمعة، 25 سبتمبر 2020

نموذج الاجابة 1

 

1/استيقظ الكاتب فجرًا على صوت هرة تموء بجانب الفراش، وتصر على المواء وتتمسح به.
2/شعر الكاتب بالاهتمام الشديد بالهرة، كما شعر بالهم والحزن لأنه لا يستطيع أن يعرف ماذا تريد الهرة من هذه الأصوات.

3/- ظن الكاتب أن الهرة جائعة أو تريد الماء، فلما أحضر لها الماء والطعام انصرفت عنهما، وظلت تصدر نفس الأصوات الحزينة.

4/- نظرت الهرة للكاتب نظرات تمتلئ بالحزن والألم، وهنا شعر الكاتب بالحزن الشديد، لأنه لا يعلم ماذا تريد الهرة.

5/- تمنى الكاتب أن يكون نبى الله سليمان "عليه السلام"، حتى  يفهم لغة الحيوان.

6/- فهم الكاتب غرض الهرة عندما رآها تنظر كثيرًا إلى باب الغرفة المغلق، وتلتصق به كلما اقترب منه وهنا عرف غرضها ففتح لها الباب.

7/- خرجت مسرعة إلى طريقها وهى تشعر بالسعادة والسرور، وتحول حزنها إلى فرح.

8/- عاد الكاتب إلى الفراش، وبدأ يفكر فى أمر الهرة العجيب، ويسأل نفسه: هل يمكن أن تفهم الهرة معنى الحرية؟

9/- نعم، الهرة تفهم معنى الحرية، والدليل على ذلك أنها كانت حزينة أثناء وجودها فى الغرفة المغلقة، وعندما فتح لها الباب تغير حالها إلى الفرح.

10/- شبه الكاتب الحرية بأنها شمس يجب أن تشرق فى كل نفس ويتمتع بها كل مخلوق.

11/- المحروم من الحرية يعيش فى ظلمة حالكة، فلا يعرف معنى النور.

12/- شبه الكاتب المحروم من الحرية كأنه إنسان يعيش فى الظلام، وكاللعب المتحركة فى أيدى الأطفال.

13/- نعم، يحق لكل إنسان أن يطالب بحريته، وأن يسعى إلى الحصول عليها بكل الوسائل المتاحة لأن من يطلب حريته ليس بمتسول ولا شحاذ، ولكنه إنسان يطلب حقًّا من حقوقه.

14/- الإنسان هو الذى سلب حرية أخيه الإنسان بالطمع والجشع والسيطرة على كل شىء فى الوجود.

15/فراشى

16/طعامًا - عافته.

17/سليمان

18/غبطة وسرور.

19/النظرات - العبرات - فى سبيل التاج - الفضيلة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اهلا بكم في مدونتي